الحب و الحياة و ما حصل

الســــــــــــــلام عليــــكم اصدقـــــائي

انطلقت اكتب ما يدور في عقلي من مخيلات و افكار حيث كان دافعي في الكتابه

كلمه احبكـ لطاما انتظرت ان اسمعها بعد خلافات و مشاكل عده كان سببها نكران للنفس

و تطفل و تجاوز على الاخلاق البشريه التي عرفناها عن رسولنا الاطهر عليه الصلاة و السلام

و لطاما كان ميزان هذه الحياة بنضري هو الحب اذاً لا تتصور هاتان الحرفان قليلتا المعنى و المضمون

يمكن للانسان ان يتصور جزءً بسيطا من مخيلته عن الحب و هنا السؤال عن الحبيبين و عن الخلافات و اخوه

اذا كان الحب صادقاً و هذا ما اعرفه يبقى الحبيب هو الحبيب مهما طال الزمان و مهما زادت المشاكل

و يبقى الاخ منزلته عاليه لكنه ليس بحبيباً و ان قيل له ( حبيبي ) انا شخصٌ تجاهلتُ الحــــب

بدافع الغير الو الشك لكن يبقى الحب الذي احببته لحبيبتي اطهر و اصفى من الشــك

اصبحت خائن بعد ان كنت حبيباً من كان السبب في هذا تلك النفس البشريه التي

طاوعت الشيطان لتدمر الحب و تدمر قلب انسان طاما حلمت ان اقبل يده احتراما و حبً

لكن يبقى في النفس شيئ من الخير ايقضني فجئه و جعلني اتخذ قراري بان اترك كل قديمـاً

و جعلني افكر ان اعيد لزهرة حياتي رونقها من جديد بفعل الحب و ليس كلامه فقط بل ما يدور بالقلب

من مخيلات رسمت اروع صور قصص الغرام و نحتت احلى الاسماء ( داليا ) على جدار قلبي الذي جرح حبيبهُ

و تمنيت ان اكون شاعراً لارسم مافي قلبي من مشاعر على شكل ابيات تدخل القلب من اوسع بابه

و تطرد الشك و الهواجس من القلب الطاهر . جميل ان يتندم الانســان بما مضى عليه خاطئً

و صعب ان يرى ذلك القلب الذي كل ما يجرحه يسامحه باسم الحب و لكن اقولها لكي

ليتكي تعلمين ما في قلبي من حب و حنان و احترام لك و انحناء عل شخصيتك

هذا الكلام ليس طلب للسماح بل هو كلام موجود في القلب لابد ان يقال